من هنا تبأ قصتك

زينة همو

إعلامية | مدافعة عن الثقافة | مصممة

زينة حمو هي شخصية بارزة في الإعلام والثقافة الأمازيغية، وتتمتع بمسيرة مهنية غنية تمتد لأكثر من عقدين. منذ سنة 2005، تُعد الصوت الذي يقف وراء البرنامج الثقافي والفني “أنموكار نتيفاوين دومارك” على إذاعة كازا إف إم. بدأت رحلتها الإعلامية سنة 2001 من خلال برنامج “أبراز نومارك”، ثم ساهمت سنة 2006 في تقديم برامج ثنائية اللغة (أمازيغية – عربية) ضمن سلسلة “كازا زينة”.

في سنة 2010، قدّمت زينة البرنامج الحيوي “إويز ن إيمالاس” على إذاعة إم إف إم، والذي خصصته لاحتضان ودعم المواهب الشابة الصاعدة. وبعيدًا عن المجال الإذاعي، تدير زينة أيضًا ورشة للأزياء الراقية (Haute Couture)، حيث تمزج بين الحس الفني والدقة التقنية، ما يعكس تعدد مواهبها واهتماماتها الإبداعية.

رسالتي للمرأة المغربية هي أن تتشبث بهويتها، وأن تكون حاملة لمشروع يُوفق بين التراث والتجديد. فهم التراث هو مفتاح المستقبل.
زينة همو
إعلامية

دعوة للشباب الأمازيغي إلى التمسك بثقافتهم ولغتهم وهويتهم، واستخدام وسائل الإعلام والفن كوسائل للحفاظ على هذا التراث، وجعلها أدوات لإحياء الفخر والانتماء.

زينة همو إعلامية | مدافعة عن الثقافة | مصممة

تشجيع المرأة المغربية على الاعتزاز بهويتها الأمازيغية، والدعوة إلى التوفيق بين التقاليد والحداثة، مع التأكيد على أن فهم التراث هو أساس القوة والحرية والوعي في هذا العصر المتغير.

وينة همو إعلامية | مدافعة عن الثقافة | مصممة

مسار مهني حافل في خدمة الثقافة الأمازيغية

انطلقت زينة همو في مشوارها الإذاعي سنة 2001، واستطاعت عبر السنوات أن تحجز لنفسها مكانة مرموقة كأحد أبرز الأصوات النسائية الأمازيغيةفي الإعلام المغربي، وخاصة عبر إذاعة Casa FM من خلال برامجها ذات الطابع الثقافي والاجتماعي.

 

2001 – 2005مقدمة برنامج إذاعي
2006إعداد برامج ثنائية اللغة
2010تقديم سهرات فنية
من 2005 إلى اليوممقدمة برنامج على Casa FM.

من قلب الحكاية

في كل قصة هناك لحظة فارقة، وفي كل صوت صدًى يترك أثرًا…

هنا فضاء مخصص لاستخلاص الجوهر من كل حلقة بودكاست. ننتقي فيه أبرز اللحظات، أكثرها عمقًا وتأثيرًا، لنمنحك لمحة مركّزة من حكايات طويلة دون أن تفقد معناها أو سحرها. من خلال مقتطفات قصيرة، نفتح لك الباب لتعيش التجربة الصوتية بكل مشاعرها: الضحكة الصادقة، التنهيدة العميقة، التوقف المفاجئ، أو تلك الجملة التي تغيّر شيئًا في داخلك.

هنا، لا نكتفي بعرض الصوت، بل نستدعي الروح التي تختبئ بين الكلمات. سواء كنت مستمعًا جديدًا يبحث عن لمحة، أو متابعًا وفيًّا يستعيد لحظة أعجبته، فأنت في المكان الذي تُروى فيه القصص من أعماقها… من قلب الحكاية.  دعوة لاكتشاف جوهر القصص، حيث الصوت يعانق الشعور، والمعنى يتجاوز الكلمات.

Scroll to Top